جاك و بيث بطلا لعبة كوانتم بريك ، بسبب فشل تجربة السفر عبر الزمن حصلا على قوة السيطرة و التلاعب بالوقت ، بينما عدوهما “باول سيرين” حصل على مقدرة رؤية المستقبل و استخدامها للتفوق على خصومه بإستباقه لأحداث المستقبل ، مؤسسة “موناك” هي ما يترأسها باول لتحقيق أهدافه الشريرة ، و بطلينا سيخوضان التحدي بإستخدام قدراتهما لهزيمة باول و إحباط طموحات مؤسسته الملتوية .
مرحباً بكم أعزائي بأولى مواضيع فقرة PlayerArt و أتمنى لكم الإستمتاع
ملاحظة : يمكنك تشغيل الرابط بأسفل الفقرة أثناء قرأتك
الفكرة أعجبتني .. أعجبتني فكرة محقق يستخدم قوى التحكم بالوقت لمكافحة الجريمة و كل شيء حدث بسبب محاولة السفر عبر الزمن .. كم تستهويني تلك الفكرة ، شاهدتها بأعمالٍ مختلفة .. نعم ليست بالإضافة الجديدة بعالم القصص لكنها تظل محببة لدي .. كلما شاهدتها تحركت مشاعري من أماكنها المعتادة و لا أستطيع كبحها من ذلك .. أتوق لمعرفة ما سيفعله المحقق بقواه و كيف سيسخرها لمواجهة المخاطر التي سيتعرض لها ، و هل سيستطيع إنقاذ الضحايا بإستخدامها .. هل سينقذ ضحية من لحظات الموت الأخيرة بفضل قواه الخارقة ؟ أم يفلت من وسط حصار نيران حارقة بإيقاف الزمن لدقائق معدودة ؟ .. أتمنى فعلاً مشاهدة موقف كذلك في مغامرة كوانتم بريك
استوحيتها من مخيلتي ، أعني فكرة الرسمة ، قد لا يحصل ذلك لكن على الأقل مخيلتي فعلت . حدوث كارثة بإحدى المنشآت تؤدي لإحتراقها و دمارها ، تحوي العديد من الضحايا التي لاذنب لها و من بينهم الدكتورة “صوفيا أميرل” التي تملك الأمل الوحيد لإيقاف كارثة الوقت و مقاومة منظمة موناك و إحباط خططها . أثناء الإنفجار .. أثناء الإنفجار الوقت توقف بفعل حالة الصفر Zero State .. الآن يستوجب على جاك و بيث إقتحام المنشئة بمحاولة إنقاذ من كان له فرصة .. لكن الإنفجار شديد لم يترك لأي ضحية فرصة للنجاة ، جاك قلقٌ جداً لما تراه عيناه من دمار هل سيجد ناجين ، هل سيعثر عليها ؟ أعني الدكتورة صوفيا ، أين يجدها ؟ ما نسبة بقائها على قيد الحياة ؟ .. هذا ما يدور ببال جاك
بالجانب الآخر ، لحسن الحظ .. لحسن الحظ لم يختطف الحادث روح الدكتورة صوفيا بعد .. صوفيا متجمدة أمام النيران و كذلك النيران .. قبلها .. قبلها كانت تستنجد بصوتها الداخلي : جاك ! بيث ! أين أنتما ؟ أنا في المخبر اكتشفت الحل الذي سينقذ مستقبلنا من كارثة الوقت .. هذه كانت كلماتها قبل أن تتجمد .. و التي أخذتها لتكون عنواناً للفقرة التي تقرأها عزيزي القارئ
كنتم مع فقرة PlayerArt
المنشئ PlayerOne