– الكشف عن الـXbox One وتعامل مايكروسوفت مع الحدث:
الغلطة: لاشك أن الإنطباع الأول مهم جدا عن الكشف عن منتج معين فهو يحدد رغية الناس بالحصول على المنتج و الحماس و الزخم الذي سيحصل عليه ومافعلته مايكرسوفت بالكشف عن جهازها المنزلي الـXbox One بحقبة قيادة “دون ماتريك” لقسم الاكس بوكس هو واحد من غلطات شركات العاب الفيديو التي سيذكرها التاريخ كثيرا، فكل شيئ لا يرغب به اللاعبون تم القيام به من صناعة جهاز العاب متصل دائما بالشبكة وبلا قدرة على تشغيل الألعاب المستعمله وإستعراض مزايا بعيدة عن الألعاب و عودة طرفية الكينكت غير المحبوبة.
النتيجة: بعد أكثر من سنتين منذ صدور جهاز الـXbox One بالأسواق مازالت مايكروسوفت تحاول كسب رضا المستهلكين وعشاق العاب الفيديو و بإلغاء كافة الأشياء التي تم الكشف عنها مع الجهاز و حتى طرفية الكينكت باتت في مهب الريح! لم يعد هنالك DRM على الجهاز ولم تعد هنالك الحاجة للإتصال الدائم على الشبكة ومازاد الطين بله بتلك الفترة هو الخطاب الإعلامي السيئ من مسؤلي الشركة بتفسير الحاجة لكل تلك الأمور التي تم إزالتها لاحقا!