في ذلك الوقت كان الغرب الأمريكي يعيش على القتل والإجرام بل عصابات لا تعرف الرحمة فجأة نجد أنفسنا مع البطل جون مارستون اذا علينا نعرف القصة بطلنا هل كان مجرم أم يسعى لحماية أبرياء؟
القصة
في سنة 1911 ، أعلن جون مارستون العضو من عصابة فان دير ليند الهولندي- تقاعده من وظيفة السابقة وهي الخروج عن القانون مع عصابته بعد تقاعده قام وكلاء حكوميون أمريكيون بأخذ عائلته المكونة من زوجته أبيجيل وإبنه جاك، وأخبروه بأنه لن يجتمع معهم مرة أخرى إذا قتل اﻷعضاء الأساسيين من عصابته السابقة. عندما علم جون مارستون بهذا الخبر خرج وسافر بلا تردد إلى أرض NEW AUSTIN ﻷسر أو قتل أحد أصدقائه القدامى وهو بيل ويليامسون الذي كان يختبئ مع عصابته الخاصة المكونة من قطاع الطرق – بعد ان خرج من عصابة الهولندي – في حصن ميرسر. واجه مارستون صديقه السابق ويليامسون عند باب حصن ميرسر لكنه فشل في قتله أو أسره و استطاع ويليامسون ان يسقطه جريحاً أمام الحصن، في تلك الأثناء وجدته فتاة اسمها بوني ماك فرلان وهو مجروح فأخذته وتوجهت به إلى مزرعة أبيها، وهناك عالجوه ووفررا له كل مستلزمات العيش. بعد بضعة أيام وبعد تحسنه الصحي بدأ مارستون بمساعدة عائلة ماك فرلان وتجديد مزرعتهم و ذلك ردا للجميل الذي صنعوه تجاهه . في نفس الوقت كان مارستون قد جمع مساعدين جدد وهم
- عمدة مدينة أرماديلو : لاي جونسون
- المخادع : نايجل ويست
- منقب القبور : سيث
- السكير و تاجر الأسلحة : آيرلاند
ليصنعوا خطة للهجوم على حصن ميرسر، و فعلا استخدموا خطة حصان طروادة لاقتحام الحصن، وبعدما اقتحموا الحصن وقتلوا أعضاء عصابة ويليامسون وبحثوا عنه لكنهم لم يجدوه ووجدوا أحد أفراد عصابة حي فأجبروه على ان يخبرهم عن مكان ويليامسون فأخبرهم انه هرب إلى (خافيير اسكويلا) صديق مارستون و ويليامسون في عصابة الهولندي – ليجد المساعدة عنده في المكسيك.
في المكسيك تعرف مارستون على أصدقاء جدد وهم :
- العقيد في الجيش المكسيكي : أجستين الليندي
- النقيب وهو تابع الليندي : دي سانتا
- للجيش الثوري ورئيسهم : أبراهام ريس
- المدعو : لوندون ريكيتس
وعد الليندي مارستون بأنه سيسلم له ويليامسون وإيسكويلا لكنه هو ودي سانتا يخونوه بمحاولة قتله فيأتي رييس لمساعدته.
ملاحظة اضغط على صفحة التالية لتكمل قراء المقال