لاتعيش شركة اكتفجين فترة جيده من ناحية المشاكل التي تحاصرها، فبعد قضية تسريح 800 موظف والمطالبات بإقصاء الرئيس التنفيذي للشركة “بوبي كوتيك” تدخل الشركة الان بنفق جديد عبر بعض المستثمرين فيها وأصحاب الأسهم الذين يرغبون بمقاضات الشركة ككل.
السبب خلف ذلك لكون الشركة لم تمهد لهذا الأمر، تصريحات اكتفجين قبل إعلان الإنفصال لم تكن توحي بذلك وهذا الامر كان ذا تأثير على مدخولات الشركة بنتائجها المالية والتصريح العام من الشركة لم يكن صحيحا، قد تكون هذه المشاكل بسبب دعاء الـ800 موظف الذين أجبروا على ترك الشركة رغم تحقيقها لعوائد ماليه تاريخيه.