انتشر اليوم خبر جديد كان صدىً واسع في فضاء ألعاب الفيديو في إسبانيا، أحد الشركات أغلقت أبوابها و قام الإداريون بالهرب إلى البيرو ليتركوا خلفهم كومة من الديون و مجموعة من المطورين الذين لا حول لهم و لا قوة.

و يُذكر أن شركة Sindiecate كانت تتحضر لإطلاق لعبة جديدة لكن المسؤولين فرّوا و تركوا خلفهم شركة مُثقلة بالديون. هذه القصة هي النكبة الثانية التي تمرّ بها صناعة ألعاب الفيديو في إسبانيا بعد حادثة Badland و الخلاف القضائي بينها و بين Limited Run Games للعبة Axiom Verge.

شارك هذا المقال