لعبة الطاولة والنرد Super Mario Party لجهاز الننتندو سويتش والتي صدرت بشهر أكتوبر من العام الماضي حققت نجاحا تجاريا ضخما ولكنها لاقت الكثير من الإنتقادات لمحتواها الضعيف وتحديدا بعدد الخرائط المتاحه للعب فيها.
أحد اللاعبين ومن خلال تنقيبه لملفات اللعبة وجد أن هنالك اكواد برمجية داخلها تشير لخرائط غير موجوده باللعبة وايضا الإشاره لمحتويات إضافية قادمة لها وهو مالم يحدث، يبدو أن ننتندو غيرت الخطه وفضلت العمل على جزء جديد من السلسلة: