ليس سرا أن عملاقة التجارة الإلكترونية Amazon تعمل خلف الستار على خدمة العاب سحابية لها لمنافسة جوجل ومايكروسوفت وغيرها من الشركات التي تعمل نحو هذا المجال الذي يراه البعض كمستقبل صناعة الألعاب.
رغم إستحواذ امازون على عدد من فرق التطوير و شراء محرك التطوير CRYENGINE وبناء محركها الخاص عليه بإسم Amazon Lumberyard ولكن إختفت الضجة حول هذا الأمر كثيرا بوقت لاحق ولم نسمع أي شيئ من امازون وخطتها بدخول سوق الألعاب منذ فترة طويلة، بحسب تقرير جديد من صحيفة New York Times فأمازون مازالت تعمل بهذا المشروع ولكنه لن يرى النور قبل العام 2021 بسبب تفشي فايروس كورونا رغم أنه كان مقررا للإنطلاق هذا العام، امازون ترغب بنشر ألعابها أيضا على الحاسب الشخصي توسعة أعمالها بهذا المجال.