عندما صدرت لعبة التصويب بالمنظور الآيزومتري Hatred في 2015 حظيت بجدلٍ واسعٍ للغاية بسبب التحكّم بقاتلٍ يبدأ حملته الجماعية لإبادة أكبرِ عددٍ مُمكنٍ من البشر، و قد قال المطورون آنذاك أن لعبتهم تُمثل ردًا على التوجه السياسي و النظرة الوردية في ألعاب الفيديو.
اليوم أكدت شركة Destructive Creations لوسائل الإعلام الغربية على أن اللعبة ستصدر لمنصة الننتندو سويتش، و لم يكن هناك ذكرٌ لأية تعديلاتٍ واردة، و على الأرجح فإنّ اللعبة ستصل إلى المنصّة بشكلها الأصلي دون تغييرات.