كانت دورة حياة جهاز سوني المحمول PlayStation Vita دورة غريبة للغاية، فمن قطعة تكنولوجية مميزة بأحدث التقنيات و شاشة OLED من الجيل الأوّل و ما إلى ذلك، إلى إخفاق تجاري كبير. رغم ذلك فإنّ موت الفيتا كان بطيئًا و بالتدريج.
الآن و بعد أن نجا متجر البلايستيشن فيتا من الإغلاق هذا الصيف كما كان مُخططًا بالأصل، فقد الجهاز خاصية الرسائل النصية و التي لم تعد تعمل بعد الآن. سوني ستتوقف عن قبول طلبات نشر الألعاب الجديدة على المنصة هذا الصيف أيضًا. الفيتا كان ميتًا سريريًا لسنوات، إلا أنّه الآن على وشك الدفن.