صدرت لعبة المغامرة The Legend of Zelda على جهاز الفاميكوم صاحب ال8-بت من شركة ننتندو اليابانية عام 1987 لتخلق ثورة كبيرة في عالم ألعاب الفيديو و لتحقق نجاحًا كاسحًا و تستمر كواحدة من أعظم و أعرق سلاسل ألعاب الفيديو حتى يومنا هذا.
في دالاس، تكساس جرى مزادٌ تم من خلاله بيع نسخة جديدة غير مستعملة من اللعبة بمبلغ مذهل وصل إلى 870 ألف دولار، هذا أعلى سعر للعبة فيديو في التاريخ و كسر الرقم القياسي السابق و المُسجل باسم سوبر ماريو بروس الفاميكوم أيضًا و بسعر وصل إلى 660 ألف دولار، و تم التشديد على أن القيمة التراثية و التاريخية لهذه الألعاب لها دورٌ بارزٌ جدًا في وصولها إلى هذه الأسعار لتجعل اقتناءها أشبه باقتناء التحف أو اللوحات النادرة.
عبرة اليوم هي: لا تبيعوا ألعابكم القديمة و تمسكوا بها… فمن يدري؟!