أشارت تقارير جديدة إلى أنّ الموقع الرسمي للعبة التصويب والبقاء Stalker 2 قد تمّ حظره في روسيا وذلك نتيجة تشجيع الموقع للاعبين على دعم أوكرانيا وسط الحرب التي شنتها روسيا والتي سيقوم فريق التطوير GSC Game World على غرارها بنقل مقرّه إلى العاصمة التشيكية براغ.
عملية تطوير اللعبة توقّفت مع بدء الحرب واللعبة كانت مخطّطة قبل ذلك للإصدار نهايات العام الحالي ولكنّ الالتزام بهذا الموعد غير متوقّع بالطبع.