من خلال مقال جديد في مجلة Famitsu، تحدّث Naoki Yoshida الاسم الشهير خلف Final Fantasy XIV والذي يعمل حالياً على الجزء السادس عشر من السلسلة عن أخر المشاريع الملغية التي كان يعمل عليها وقد وصف المشروع على أنّه لعبة أكشن مع بعض عناصر الخيال العلمي والتي كانت شبيهة بلعبة Bloodborne ويبدو بأنّ العمل على اللعبة تمّ في فترة مقاربة للكشف عن Bloodborne.
المطوّر وصف التجربة على أنّها لعبة أكشن تنافسية حيث يقوم لاعب واحد بمواجهة فريق من 4 لاعبين مع امتلاك ذلك اللاعب على قدرات تتفوّق على اللاعبين في الفريق وقد قام بوصف اللعبة على أنّها Bloodborne مع تجربة لعب تنافسية ولكنّ Yoshida لم يشر إلى سبب إلغاء المشروع بشكل مباشر وربّما يكون السبب هو اختلاف التوجّهات الإبداعية فقد ذكر Yoshida بأنّه كان يعمل على الإخراج مع Hiroshi Takai وقد كانت رغبة Yoshida الشديدة في ائتمان المواهب الشابة على العديد من جوانب عملية التطوير سبباً للجدالات الشرسة ما بينه وبين Takai.