شهدت لعبة Suicide Squad من روكستيدي إطلاقًا مخيبًا للآمال وإحباط من اللاعبين بسبب مستوى المحتوى الذي تم تقديمه، واعتبرها الكثيرين (ومنهم تروجيمنج) خطوة للوراء للاستوديو المخضرم. وكان أكبر عدد من اللاعبين المتزامنين الذي وصلت له اللعبة على ستيم هو 13 ألف، ولكنها شهدت منذ إطلاقها تراجعًا في هذا العدد بشكل دوري.
حتى وصل العدد اليوم إلى أكثر من ألف لاعب بقليل. وهو يعتبر أقل بنسبة 85% من أرقامها وقت الإطلاق. اللعبة تعاني من مشكلات كثيرة ومن غير الطبيعي أن تخسر لعبة كل هذا العدد بعد إطلاقها بـ3 أسابيع فقط إلا إذا كانت متواضعة. ما رأيك، هل يقلب المطور الموازين أم يتركها تموت ويتجاوزها مع الوقت؟