رفع أهالي ضحايا حادث إطلاق ناري تم في مدرسة امريكية بولاية تكساس قضية على شركة أكتيفيجن بحجة ترويجها للقتل في ألعاب الفيديو من خلال لعبة Call of Duty.

ذكر ملخص القضية المرفوعة أن المجرم الذي قتل 19 طفلًا ومراهقًا كان متاثرًا بلعبة Modern Warfare، واستخدم سلاحه المفضل في اللعبة لتنفيذ الجريمة.

من جانبها علقت الشركة في بيان رسمي بتعزية أهالي الضحايا، وبررت موقفها بأن هناك ملايين من اللاعبين الذين لا يرتكبون الجرائم وهم يلعبون الألعاب باستمرار.

ما رأيك في الاتهامات التي تربط العنف والجرائم بألعاب الفيديو؟

شارك هذا المقال