تحفل اليوم، لعبة Re7: Biohazard بعامها الثامن منذ انطلقت في 2017، ومثلت نقلة نوعية وعودة قوية لسلسلة الرعب رزدنت إيفل. اللعبة مثلت الجزء الأول الذي يتم تقديمه بمنظور الشخص الأول، وعودة للتركيز على الرعب أكثر من الأكشن، ونظام الألغاز القوية وتصميم البيئات العبقري.

القصة أيضًا كانت إحدى عناصر تميز اللعبة إذ قدمت عائلة “بيكر” الغاضمة والتي يمثل كل فرد فيها زعيمًا لديه منطقته الخاصة باللعبة.

شارك هذا المقال