سبق وأن نقلنا لكم في أخبار سابقة، أن المقرصنين قد أكدوا بالفعل اختراق حماية النظام المنيع Denuvo، والآن بالفعل، ها هي النسخ غير الشرعية أو المقرصنة تتوفر للعبة Doom من بيثسدا ولعبة Rise of the Tomb Raider من شركة سكوير إينكس.
حسناً، ما الذي يعنيه هذا؟ هل انتهت معركة الكر والفر أخيراً بسقوط نظام الحماية إياه؟ أم أن المقرصنين سيستمرون في المعاناة مع اختراق الألعاب الحديثة لعدة أشهر بعد إصدارها؟ بالطبع، تُحدث قرصنة الألعاب ضرراً بالغاً على الشركات بكونها تحرمهم من العائدات المالية للألعاب التي تعبوا كثيراً في تطويرها. على صعيدٍ آخر، يمتلك عددٌ من اللاعبين رأياً في الاتجاه المُعاكس يخالف سياسة الحماية الرقمية DRM التي تفرضها معظم الشركات على الألعاب.