واحده من الوثائق التي تم تسريبها من محاكمة أبل و ايبك جيمز كانت لمراجعة داخلية من مايكروسوفت للعبة The Last of Us Part 2 من سوني وتحديدا فريق التطوير نوتي دوق وهو أمر يحدث داخليا بالشركات بمراجعة العاب المنافسين ومعرفة مستوى مشاريعهم.
المراجعة تصف لعبة The Last of Us Part 2 بأنها قفزة تقنية مذهله ولم نرى مثلها سابقا على الأجهزة المنزلية أو الحاسب الشخصي و تتحدث المراجعة كثيرا عن مدى الإبهار التقني الذي تقدمه اللعبة، ولكن من جانب آخر فهي تنتقد كثيرا نظام التصويب باللعبة وتصف فريق التطوير نوتي دوق بأنه مازال غير قادر على تقديم نظام تصويب جيد بالألعاب: