نيل دركمان

تحظى سلسلة ألعاب مترويد بشعبية كبيرة بين قدامى اللاعبين، فهي السلسلة التي قدمت أول بطلة أنثى في تاريخ عالم الألعاب (ساموس أران) و ركزت على تصميم المناطق عاموديًا عوضًا عن التصميم الأفقي مع التركيز على كسب القدرات للوصول إلى أماكن جديدة مما تسبب بولادة تصنيف كامل من الألعاب يُسميه الجمهور “مترويدفينيا” كناية عن مترويد و كذلك كاسلفينيا التي أضافت عناصر ألعاب الآربيجي إلى هذا الأسلوب في التصميم.

نيل دركمان المخرج الشهير لدى البلايسيشن و فريق التطوير الموهوب نوتي دوغ هو أحد المصممين الذين أظهروا إعجابهم بالعديد من ألعاب شركة ننتندو في الماضي و ها هو يُؤكد على تويتر عن بداية رحلته مع لعبة مترويد دريد. شاركونا انطباعاتكم عن مغامرة ساموس الأخيرة من خلال التعليقات.

شارك هذا المقال