أعلنت وزارة التطوير الرقمي ونائب وزير الشؤون الرقمية في أوكرانيا عن محاولتهم لمنع بيع لعبة الأكشن والتصويب Atomic Heart محلياً وعالمياً وقد قامت وزارة التطوير الرقمي بإرسال طلب رسمي إلى كل من Microsoft و Sony و Valve لمنع بيع اللعبة على متاجرهم.
التصريح الرسمي يشير إلى أنّ محتوى اللعبة “سام” مع إحتمالية جمع اللعبة لبيانات المستخدمين وتقديمها إلى طرف ثالث في روسيا بالإضافة إلى احتمالية استخدام أموال مبيعات اللعبة في تمويل حرب روسيا على أوكرانيا!
التصريح أشار أيضاً إلى أنّ فريق التطوير الروسي Mundfish لم يصدر أي تصريحات بخصوص حرب روسيا على أوكرانيا وهذا دليل بحسب التصريح على دعم الفريق لهذه الحرب، اللعبة صدرت البارحة على الحاسب الشخصي وأجهزة مايكروسوفت وسوني المنزلية.