أتخيل نفسي بعد خمس أو عشر سنوات من الأن أو ربما أكثر بقليل جالسا وبيدي يد تحكم أكابد عناء إنهاء لعبة ما أو ألطف الجو بمشاطرتي اللعب رفقة أحدهم، أو كعادتي أستمتع باستكشاف إحدى الألعاب الفريدة، كل ذلك د…